وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أنه من بين آليات الضغط المختلفة التي يمكن أن تطبقها الولايات المتحدة ضد أوكرانيا لتشجيع كييف على الموافقة على صفقة قد تكون غير مواتية، هي تبادل المعلومات الاستخباراتية.

وبينت أن الولايات المتحدة شاركت معلومات استخباراتية مع أوكرانيا منذ الأشهر الأولى لحربها الشاملة ضد روسيا، بما في ذلك صور أقمار صناعية رفعت عنها السرية، قدمت إلى وكالات الاستخبارات الأميركية والبنتاغون عبر عقود مع شركات أميركية من القطاع الخاص.