تدخل الحملتان المرحلة النهائية من السباق الذي يشهد تنافسا شديدا للغاية قبل الانتخابات المقررة في 5 نوفمبر.كشفت هاريس، نائبة الرئيس الأميركي التي أطلقت حملتها في يوليو، للجنة الانتخابات الاتحادية عن إنفاق قدره 174 مليون دولار الشهر الماضي

وأعلنت حملة الرئيس الجمهوري السابق ترامب بشكل منفصل عن إنفاق 61 مليون دولار.

وفي حين أن زيادة الإنفاق ستساعد حملة هاريس على تكثيف الإعلانات التلفزيونية طوال الانتخابات إلا أنها قد لا تحقق النصر.

وتشير العديد من استطلاعات الرأي إلى تقارب المنافسة بين المرشحين بما في ذلك في الولايات المتأرجحة التي قد تحدد الفائز.

وكان ترامب تفوق على منافسته هيلاري كلينتون في انتخابات عام2016 رغم أنه جمع أموالا أقل من المرشحة الديمقراطية آنذاك.