واعتبر أباد (44 عاما) النائب عن حزب “النهضة” الوسطي الذي يتزعمه الرئيس إيمانويل ماكرون أن هذه الاتهامات “لا أساس له من الصحة”.

ويعود الاتهام بمحاولة الاغتصاب إلى حادثة وقعت عام 2010 خلال حفل أقامه في منزله في باريس. ولا يزال التحقيق مستمرا في قضيتي اعتداء جنسي أخريين تعودان إلى عامي 2010 و2011.

وصرّح أباد  أن “لا أساس لهذه الاتهامات”، مؤكدا أن “ليس لديه أدنى شك” في تبرئته في القضايا الأخرى.

وفي مايو 2022، تم تعيين أباد وزيرا للتضامن في الحكومة الفرنسية مع حقيبة للاشراف على السياسات تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة.